منظمة إنسان الخيرية

مع الإنسان حيث يعاني

منظمة مجتمع مدني سورية مستقلة مرخصة في تركيا تضم في هيكليتها وكوادرها نخبة من السوريين المثقفين للعمل معاً على مساندة السوريين في الداخل وفي الخارج ما أمكن وفق المعايير الإنسانية الدولية.

تأسست في أواخر عام  2012 م في الداخل السوري؛ استجابة للنازحين من مدينة معرة النعمان من محافظة إدلب من جهة، ونظراً لتفاقم الحاجة في ريف المعرة عموماً من جهة أخرى.

وقد شارك في تأسيس المنظمة عدد من الكفاءات الثقافية والاجتماعية في ريف معرة النعمان من محافظة إدلب، واستطاعت في أول انطلاقها أن تسد الثغرات الموجودة وتعمل على تأمين النازحين من حيث المأوى والأمن الغذائي وغير الغذائي من خلال مشروع الخبز والسلال الغذائية والمواد غير الغذائية نتيجة دعم عدد من المنظمات التي وثقت بعمل المنظمة وتوثيقها، وكذلك نتيجة لتعاون بعض المغتربين من البلد ودعمهم.

رؤيتنا

منظمة رائدة ذات صبغة إنسانية تتخطى حدود الانتماء والجغرافيا.

رسالتنا

العناية بالإنسان والعمل على حمايته من كافة أنواع الظلم والتمييز، والعمل على سد جميع احتياجاته، وتدعيم معرفته بحقوقه؛ ليحيا حياة كريمة وتأهيله ليكون عضواً فاعلاً في الحياة.

قيمنا

الإنسانية، العدالة، المصداقية، الشفافية، التعاون والاحترام.

أهدافنا

  • المساهمة الفاعلة في الملف الإنساني السوري من خلال العمل جنباً إلى جنب مع جميع المنظمات غير الحكومية السورية لتقوم بدورها على أكمل وجه في القضية السورية.
  • الانفتاح على كل المساهمين في دعم السوريين سواء كانوا أفراداً أو منظمات أو دولاً فيما يعود بالنفع على السوريين ولا يتعارض مع مصالحهم.
  • سد ما أمكن من الثغرات في قطاعات التعليم والصحة والتغذية والأمن الغذائي والمخيمات كأولوية.
  • تقديم الدعم للأيتام السوريين ورعايتهم وفق الإمكانيات المتاحة مادياً ومعنوياً.
  • تدعيم ثقافة العدالة والسلم الأهلي وحقوق الإنسان وإعادة الاعتبار للإنسان السوري.
  • المساهمة الفاعلة في الملف الإنساني السوري من خلال العمل جنباً إلى جنب مع جميع المنظمات غير الحكومية السورية لتقوم بدورها على أكمل وجه في القضية السورية.
  • الانفتاح على كل المساهمين في دعم السوريين سواء كانوا أفراداً أو منظمات أو دولاً فيما يعود بالنفع على السوريين ولا يتعارض مع مصالحهم.
  • سد ما أمكن من الثغرات في قطاعات التعليم والصحة والتغذية والأمن الغذائي والمخيمات كأولوية.
  • تقديم الدعم للأيتام السوريين ورعايتهم وفق الإمكانيات المتاحة مادياً ومعنوياً.
  • تدعيم ثقافة العدالة والسلم الأهلي وحقوق الإنسان وإعادة الاعتبار للإنسان السوري.